المنطقة العربية
حول الأرابوساي
تأسست الأرابوساي في عام 1976، وتضم جميع الأجهزة العليا للرقابة المالية (SAIs) التي هي أيضًا أعضاء في جامعة الدول العربية.
تضم الأرابوساي 22 عضوًا في المجموع، منها 10 في أفريقيا و12 في آسيا. تختلف هذه الأعضاء من حيث نماذج الأجهزة العليا للرقابة المالية، الحجم، ومستوى التطور. تعد أجهزة الرقابة المالية في جزر القمر، جيبوتي، والصومال أعضاء في الأرابوساي، ولكن بسبب اللغة، يشاركون في مبادرات الأيدي-كريافياف.
تدعم الأرابوساي الأجهزة العليا للرقابة المالية الأعضاء في تعزيز قدراتها، وتعزيز تبادل الخبرات بينها، وتعزيز تفاعلها مع الأطراف المعنية.
ما الذي يميز التعاون بين الأيدي والأرابوساي؟
بدأ التعاون بين الأيدي والأرابوساي في الأيام الأولى للأيدي، وقد نمت العلاقة لتصبح أعمق وأقرب وأكثر تنوعًا. من العوامل التي تسهم في ذلك الثقة المتبادلة والتواصل السلس الذي تمكنت المنظمتان من بنائه.
يركز التعاون بين الأيدي والأرابوساي على النتائج. إنه مبني ليكون مستدامًا ويحقق نتائج دائمة.
كيف تنسق الأيدي والأرابوساي جهودهما في التعاون؟
تحضر الأيدي جميع اجتماعات لجنة تعزيز المؤسسات التابعة للأرابوساي التي تترأسها حاليًا جهاز الرقابة المالية في المملكة العربية السعودية. إنه المنتدى الذي يتم فيه تخطيط ومراجعة مبادرات الأيدي-الأرابوساي. يتم تنفيذ المبادرات بالتعاون الوثيق مع أمانة الأرابوساي التي تستضيفها جهاز الرقابة المالية في تونس.
المبادرات القادمة والجارية
ما هي مبادرات التعاون الجارية؟
- إدارة الموارد البشرية
- تدقيق تغير المناخ
- نظام إدارة جودة التدقيق
- استقلالية الأجهزة العليا للرقابة المالية
ما الذي سيأتي بعد ذلك؟
- الاستراتيجية، قياس الأداء والتقارير (SPMR)
- التعليم المهني لمراجعي الأجهزة العليا للرقابة المالية (PESA)
- إدارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (pICTure)